لم تكتمل فرحتها بأقتناء لعبتها وسرعان مايتخطف الارهاب روحها لتتزين دميتها بدمائها الزكية الثلاثاء, 21 مارس 2017, 1:00 صورة وتعليق, محليات لعبة طفلة كانت مع والديها للتسوق في حي العامل ٨٤ وحدث الانفجار الإرهابي وذهبت الطفلة مع والديها الى بارئهم مضرجين بدمائهم مشتكين مظلومين وبقيت اللعبة ملطخة بدماء صاحبتها بعد ان فارقتها فلا الطفلة سلمت ولا لعبتها تابعونا عبر تليغرام