مقرب من الصدر : ثورة ” السلام ” ماتت بقلوب الفاسدين والجوكريين والبعثيين والارهبيين
بسمه تعالى
القائد والتيار في مواجهة الاحتلال
القائد والتيار في مواجهة البعثية
القائد والتيار في مواجهة الدستور المجحف
القائد والتيار في مواجهة الارهابيين
القائد والتيار في مواجهة الدواعش
القائد والتيار في مواجهة الطائفية
القائد والتيار في مواجهة الفساد
القائد والتيار في مواجهة الفاسدين
القائد والتيار في مواجهة المحاصصة
القائد والتيار ضد الوجوه القديمة
القائد والتيار في مواجهة أزمة النازحين
القائد والتيار في مواجهة التقسيم والانفصال
القائد والتيار في مواجهة المليشياويين
القائد والتيار في مواجهة التزوير في الانتخابات
القائد والتيار في مواجهة حرق صناديق الاقتراع
القائد والتيار في مواجهة التدخل الخارجي
القائد والتيار في مواجهة الوباء
القائد والتيار في مواجهة قتلة المتظاهرين
القائد والتيار في مواجهة من يريد منع الاحتجاجات السلمية
القائد والتيار في مواجهة الحكومة وكراسيها
القائد والتيار ضد الأفكار المنحرفة
القائد والتيار في مواجهة المندسين في التظاهرات
القائد والتيار في مواجهة العنف الثوري
القائد والتيار في مواجهة الصلب في حادثة الوثبة
والاغلب.. أثناء ذلك بين ساكت وبين متفرج أو مرجف أو متحيّن للفرص.
فهل اليوم يجعلون ( القائد والتيار في مواجهة ) الشعب ؟
كلاّ وألف كلاّ .. فلسنا ضد التظاهرات فنحن من أحياها ولا زلنا نحييها.
إنما نحن ضد (العنف): وفساد المتظاهرين كما نحن ضد الفساد الصادر من بعض المتسلطين في الحكومة كما نحن ضد فساد مدعي الانتماء للتيار ونحن ضد أيّ فساد وانحراف أينما يكون وممن يكون لا نستثني أحداً.
فوالله لو كان أصبعي فاسداً لقطعته.
كما لو كان بعثياً أو محتلاً أو طائفياً لقطعته.. فلا يشكّنّ أحد على الاطلاق.
ولتعلموا ان ثورة السلام لازالت حية في ضمائر الشعب الحي وماتت في قلوب الفاسدين والخارجيين والجوكريين والبعثيين والارهابيين
ثم الحمد لله أن بدأت بعض الاصوات من متظاهري تشرين تنادي بالسلمية فشكراً لهم لوأد الفتنة وبالتعاون مع عشائرنا الاصيلة بعد أن بعثنا لهم ممثلاً الاخ السيد عون آل النبي مشكورين.
واليوم كل الشعب ينادي بالسلمية ليكون الجميع في ساحات الاحتجاج بما يرضي الله والشعب والوطن والضمير لنزيح غمة الفساد عن كاهل العراق والعراقيين.
عنه
صالح محمد العراقي