وكان أولئك الذين يجلسون لمدة 12 ساعة يوميا أكثر عرضة بنسبة 63 بالمئة للإصابة بهذه الحالة.
ويزداد الوقت إلى عشر ساعات يوميا أو أكثر بين سن 65 و 74 عاما، و 11 ساعة لمن هم فوق 75 عاما.
وقال أخصائي العلاج الطبيعي نيل ميد: الجلوس لفترة طويلة هو عامل رئيسي في آلام أسفل الظهر، الجلوس يمكن أن يؤدي إلى عواقب مميتة”.
ووجدت دراسة أجرتها جامعة غلاسكو أن 30 دقيقة من التمارين الرياضية يوميا لم تكن كافية لتعويض المخاطر الصحية للجلوس لساعات.
تشمل طرق تقليل عدد ساعات الجلوس يوميا الوقوف، وصعود الدرج ، والتجول في المكتب عند تلقي مكالمة هاتفية، والخروج للتنزه في استراحة الغداء.
السرطان
- أظهرت الأبحاث أن الحد من الجلوس لفترات طويلة يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بأنواع عديدة من السرطان، بما في ذلك سرطانات الرئة والرحم والأمعاء.
تهديد صحة القلب
- لقد وجدت دراسات مختلفة أن الجلوس لفترات طويلة يضر بالقلب.
- ووجد باحثون أستراليون أن كل ساعة نقضيها جالسين في مشاهدة التلفاز تزيد من خطر الوفاة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 18 بالمئة.
السكري
- وجدت نفس المراجعة الجامعية أن الأشخاص الأكثر خمول لديهم خطر مضاعف للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني.
الصحة النفسية
- تم ربط أعراض الاكتئاب والقلق والشعور بالوحدة مع قلة النشاط، والذي قد يشمل الجلوس طوال اليوم.