نسخة الذكاء الاصطناعي من “بابا فانغا” تصدم العالم بتوقعات مرعبة لـ 2025
كشفت نسخة الذكاء الاصطناعي من العرافة الشهيرة “بابا فانغا” عن سلسلة من التنبؤات المرعبة لعام 2025، قد تكون سيئة لبعض أقوى زعماء العالم.
وتوفيت العرافة البلغارية في عام 1996، ولكنها اكتسبت شهرة، بسبب تنبؤاتها الدقيقة بشكل مخيف.
وبينما تركت سلسلة من التوقعات للقرن الحادي والعشرين قبل وفاتها، قدمت شبيهتها الافتراضية الآن لمحة مقلقة عما هو منتظر في عام 2025.
وتشمل هذه التوقعات اضطرابات سياسية واسعة، غير أنها تأتي بجانب سلسلة من الانتصارات في الرياضة والفنون، حسبما ذكرت “دايلي ميل”.
ومن بين هذه التنبؤات، من المتوقع أن يواجه الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب عام 2025 سلسلة من الإشكالات القانونية وحتى المخاوف الصحية.
وقالت النسخة الافتراضية من العرافة إن انتهاء إحدى قضايا المحكمة البارزة الخاصة به، سيتسبب في موجة من الانقسام في جميع أنحاء الولايات المتحدة وربما العالم.
كما اقترحت أن ترامب قد يتجه إلى بناء إمبراطوريته الإعلامية الخاصة العام المقبل، للوصول إلى أتباعه في جميع أنحاء العالم.
ويأتي ذلك في الوقت الذي تتعزز علاقة ترامب بالرئيس التنفيذي لشركة “إكس” وأغنى رجل في العالم إيلون ماسك.
غير أن “العرافة الافتراضية” أشارت أيضا إلى أن الرئيس المنتخب، الذي سيتولى منصبه في يناير (كانون الثاني)، قد يعاني أيضا من مشكلة صحية ستجبره لفترة وجيزة على الابتعاد عن أعين الجمهور.
وكشفت كذلك أنه من المتوقع أن يتغلب ترامب على هذا التحدي، مثلما تغلب على محاولة اغتياله.
وتوقعت العرافة الافتراضية أن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر سيواجه عاما مليئا بالتحديات.
وفي الوقت نفسه، توقعت العرافة عاما جيدا للمنتخب الإنجليزي.
ومن بين هذه التنبؤات، من المتوقع أن يواجه الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب عام 2025 سلسلة من الإشكالات القانونية وحتى المخاوف الصحية.
وقالت النسخة الافتراضية من العرافة إن انتهاء إحدى قضايا المحكمة البارزة الخاصة به، سيتسبب في موجة من الانقسام في جميع أنحاء الولايات المتحدة وربما العالم.
كما اقترحت أن ترامب قد يتجه إلى بناء إمبراطوريته الإعلامية الخاصة العام المقبل، للوصول إلى أتباعه في جميع أنحاء العالم.
ويأتي ذلك في الوقت الذي تتعزز علاقة ترامب بالرئيس التنفيذي لشركة “إكس” وأغنى رجل في العالم إيلون ماسك.
غير أن “العرافة الافتراضية” أشارت أيضا إلى أن الرئيس المنتخب، الذي سيتولى منصبه في يناير (كانون الثاني)، قد يعاني أيضا من مشكلة صحية ستجبره لفترة وجيزة على الابتعاد عن أعين الجمهور.
وكشفت كذلك أنه من المتوقع أن يتغلب ترامب على هذا التحدي، مثلما تغلب على محاولة اغتياله.
وتوقعت العرافة الافتراضية أن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر سيواجه عاما مليئا بالتحديات.
وفي الوقت نفسه، توقعت العرافة عاما جيدا للمنتخب الإنجليزي.
ووفقا للعرافة الافتراضية، فإن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سيقضي أيضا عاما مغلفا بالعزلة والمخاوف الصحية، ومن المتوقع أن يلعب بوتين دورا أصغر على الساحة العالمية مستقبلا، وفق فانغا الافتراضية.
يأتي ذلك بعد سلسلة من التكهنات حول تدهور صحة بوتين، بما في ذلك الشائعات التي تفيد بأنه يعاني من مرض باركنسون.
وأشارت العرافة الافتراضية لبابا فانغا إلى أن أزمة صحية كبيرة قد تصيب الرئيس الروسي في العام المقبل، كما تنبأت العرافة البلغارية بأن بوتين قد يعاني من سلسلة من النكسات في حرب أوكرانيا، حيث اعتبرت عام 2025 “نقطة تحول” في الصراع.
وكانت بابا فانغا الحقيقية، التي ولدت عام 1911 باسم فانجيليا بانديفا جوشتروفا، توقعت قبل وفاتها أن عام 2025 سيشهد زلازل تدمر العالم، كما تنبأت بأن الكوكب سيهتز بحرب مدمرة تشبه إلى حد ما نبوءات الذكاء الاصطناعي، وقالت: “لن تنجو روسيا فحسب، بل ستهيمن على العالم”، كما رأت أن العام المقبل سيشهد إعادة انتخاب بوتين كزعيم لروسيا.
وأعيد انتخاب بوتين في وقت سابق من هذا العام، ولن تجري روسيا انتخابات رئاسية أخرى حتى عام 2030.
كما تنبأت بحرب مدمرة في أوروبا من شأنها أن تدمر سكان القارة، وأحداث طبيعية أكثر كارثية، بما في ذلك ثوران البراكين الخاملة، وبشكل خاص، ذكرت زلزالا على طول الساحل الغربي للولايات المتحدة، لقد شهدت كاليفورنيا هزات أرضية قوية في الماضي، بما في ذلك زلزال بقوة 7.1 درجة في عام 2019، ولم يمت أحد.
ولعل الأكثر إثارة للاهتمام هو أن بابا ادعت أن البشرية ستتواصل مع حياة خارج كوكب الأرض خلال حدث رياضي كبير.
وتستمر تنبؤاتها المفترضة حتى عام 5079 عندما تعتقد أن العالم سينتهي.
وعلى الرغم من شهرة بابا فانغا كواحدة من أبرز العرافين في العالم، إلا أن دقة تنبؤاتها تبقى مثار جدل واسع. ويرى المشككون أن الكثير من تنبؤاتها تفتقر إلى الوضوح وتعتمد غالبا على تفسير الأحداث بعد وقوعها، مما يجعل التحقق منها أمرا معقدا. ومع ذلك، لا تزال ادعاءاتها تستقطب الاهتمام لما تحمله من أهمية تاريخية وجدل مستمر حول صحتها.