حسين مؤنس: انسحاب الصدريين وإقالة الحلبوسي أثّرا على المشهد السياسي

أكد رئيس حركة حقوق، حسين مؤنس، أن الحركة تبنت سبعة مطالب رئيسية خلال حملتها الانتخابية، مشيرًا إلى أن المشهد البرلماني الحالي يشكل نقطة قوة وضعف في آنٍ واحد بسبب كثرة الكتل السياسية والنواب المستقلين.
وأوضح مؤنس أن البرلمان الحالي واجه عدة أزمات سياسية كبرى، أبرزها انسحاب الكتلة الصدرية من العملية التشريعية، وإقالة رئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي، ما أثر بشكل مباشر على استقرار المؤسسة التشريعية.
ورغم هذه التحديات، أكد مؤنس أن البرلمان تمكن من أداء دوره خلال الفترات التي شهدت استقرارًا نسبيًا، مشددًا على أهمية استمرار العمل التشريعي بما يخدم مصلحة المواطنين.